سبحان خالق الأكوان .. مصور الإنسان .. موجد الإتزان في كل شيء ، توازن متكامل يلف هذا الكون بما فيه ، نراه في أنفسنا كثيراً و البعض منا يعجز عن رؤيته بقصور فاضح ، و لكن .. ماذا إن تأملنا في حياواتنا قليلاً .. سنجد أن كل ما يحصل فيها يخدم ذلك التوازن المدهش .
كل حدث هو جزء من نظام كوني فائق الدقة في حياتنا .. نعيش حزناً بعد فرح ، نواجه مشكلة تتبعها انفراجة ، راحة تعانق تعباً ، هدوء مع النفس و ضجة الإجتماع بالغير ، حياة تتلو ممات و الكثير من الأمثلة نحو ذلك ، لا تختلف قصصنا كثيراً عن بعضها ، فمهما اختلفت كياناتنا او ادعينا الاختلاف سنبقى جميعاً كائنات صغيرة تعيش بمسايرة ذلك التوازن العبقري الذي به تتحرك الحياة و تتنفس الأحياء .
كل حدث هو جزء من نظام كوني فائق الدقة في حياتنا .. نعيش حزناً بعد فرح ، نواجه مشكلة تتبعها انفراجة ، راحة تعانق تعباً ، هدوء مع النفس و ضجة الإجتماع بالغير ، حياة تتلو ممات و الكثير من الأمثلة نحو ذلك ، لا تختلف قصصنا كثيراً عن بعضها ، فمهما اختلفت كياناتنا او ادعينا الاختلاف سنبقى جميعاً كائنات صغيرة تعيش بمسايرة ذلك التوازن العبقري الذي به تتحرك الحياة و تتنفس الأحياء .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق