صحيح أننا لن نضحك دائماً ، لأننا لسنا دمىً أو مهرجين و لكننا رغم ذلك سنداوي جراح بعضنا و سنكمل الطريق ، كطفل جريح القدم عاد ليكمل المسير بدراجته الصغيرة لأن الرحلة لم تنتهي بعد ، لأنه يهوى الحياة فيتحمل آلامها ، و هكذا نستمر حتى تتوقف أنفاسنا .
فقط تذكر ذلك كلما أضحت الإبتسامة في غاية الصعوبة بالنسبة لك .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق